شركة الحجة تباشر العمل في مشروع "استبرق"

شركة الحجة تباشر العمل في مشروع "استبرق"

27 مارس، 2016 - 10:03am

اعلنت شركة الحجة للعقار والاستثمار عن بدء العمل في اسكان" استبرق"، بجانب فندق البست ايسترن على شارع الارسال الرئيسي بمدينة البيرة.

ويحتوي المشروع "استبرق" على شقق سكنية بمساحات مختلفة 145متر، 165متر، 180متر ، دوبكلس 170متر، رووف 260 متر مسقوف و 160متر ترسات، كما يتوفر شقق ارضية مع حدائق واسعة.

وتتكون كل شقة من ثلاثة غرف نوم واحدة ماستر ، وصالون وصالة وشرفة ومطبخ وسفرة وغرفة غسيل وثلاث حمامات واحد للضيوف .

حيث يتمتع المشروع باطلالة جميلة على الساحل الفلسطيني وموقع هاديء للسكن، ويتوفر فيه كافة الخدمات المميزة من مصاعد حديثة، تدفئة مركزية، بالاضافة لمواقف سيارات خاصة لكل شقة، ناهيك عن التشطيب سوبر ديلوكس.

وتعتبر مواد البناء المستخدمة داخلياً وخارجياً من اجود الانواع المحلية والمستوردة، وهي تضمن العزل الحراري والصوتي، لكل شقة.

من جانبه، أكد رئيس مجلس إدارة الشركة، ربحي الحجة، أن شركته وفي ظل الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يعيشها شعبنا، أطلقت عروضًا خاصة ومميزة للأزواج الشابة وللفئات ذات الدخل المحدود، وإمكانية البيع بالتقسيط المباشر الميسر من دون وساطة البنوك والمؤسسات المالية وبأسعار منافسة، تسهيلًا منها على المواطن الفلسطيني في امتلاك شقة سكنية عصرية.

وأشار الحجة ان الشركة فى الاونة الاخيرة قطعت شوطا كبيرا من التطور والتميز في اسكاناتها بتوقيعها عدة اتفاقيات تعاون وشراكة مع كبرى الشركات الإسبانية والتركية العالمية لتوريد أجود أنواع مواد التشطيبات

واشار الحجة الى ان عملية تصميم الاسكان وبنائه قد تمت على يد نخبة محلية فلسطينية من الكفاءات الهندسية والاستشارية والعملية ، ذات الباع والخبرة الطويلة في هذا المجال.

الجدير بالذكر أن شركة الحجة أطلقت في الفترة الاخيرة عروض ضخمة على الشقق السكنية في مشروع جاسمين والاوركيد ، حيث ستوفر للمواطن شقة عصرية بمواصفات عالمية وبأسعار مغرية تبدأ من 119 الف دولار وبدفعات ميسرة مع المالك مباشرة تصل الى سبع سنوات دوان فوائد او بنوك، وأوعدت الجمهور بمزيد من العروض والتسهيلات ليتسنى لكل مواطن امتلاك شقة العمر بأرقى المناطق وأكثرها اطلالة وجمالا في مناطق رام الله والبيرة.

ولفت الحجة الى أن الشركة ستواصل إطلاق وتنفيذ مشاريع اسكانية متنوعة في مختلف أنحاء مدينتي رام الله والبيرة، نظرا للحاجة والطلب الآخذ بالازدياد عليها من وقت لآخر.