شبكة أجيال الإذاعية ARN_ اضطر المواطن الغزي أبو حسن لإغلاق محله لبيع ملابس الأطفال، جراء تراجع الحركة الشرائية وتراكم الديون عليه، لكنه لم يركن إلى الراحة، فآثر العمل على بسطة صغير لبيع الشاي والقهوة.
وتجسد حكاية أبو حسن جزءاً من فصول الواقع المعيشي المزري للغزيين على الصعد الاقتصادية والمعيشية وحتى النفسية، بعد سنوات الحصار والانقسام.
أبو حسن طالب في حديثه لمراسلنا بغزة بتحويل المسؤولين تصريحاتهم وأقوالهم إلى أفعال على الأرض..
ن.أ-ر.أ