شبكة أجيال الإذاعية ARN_ تتواصل فصول مأساة الحصار الإسرائيلي على القطاع، لتضرب أطنابها في كل قطاعات الحياة الغزية، من الصحة والتعليم والبيئة إلى الاقتصاد والتجارة والزراعة وغيرها، ما انعكس في انتهاكات واسعة لحقوق الإنسان على الصعد السياسية والمدنية والاقتصادية والاجتماعية.
ومع دخول الحصار عامه الحادي عشر، وسع الاحتلال من سياسة التنقيط التي يتبعها في ما يوصف بإدارة الحصار، لتبقي نداءات الفلسطينيين والأحرار حول العالم لكسر الحصار، ليس أكثر من صرخة في واد.
المزيد من التفاصيل في تقرير محمد الأسطل..
ن.أ-ر.أ
