يمكث الطفل محمد محيسن في مستشفى بمدينة الخليل، برفقة جده الطاعن بالسن، بعد منع الاحتلال أمه رائدة محيسن "37 عاماً" من مرافقته للعلاج والخروج من القطاع بحجة المنع الأمني.
وسمعت أنوار ارفاعية من مدينة الخليل بقصة محمد وتطوعت لأخذ دور أم الطفل ذو التسعة أشهر والذي وجد فيها السكينة وأراح الطاقم الطبي.
مراسلنا في الخليل زار الطفل محيسن في مستشفى الميزان والتقى المتطوعة ارفاعية وأجرى معها المقابلة التالية..
ن.أ-ر.أ