وقال مقال نشر في مجلة "ذي لانست أونكولوجي" الطبية البريطانية، إن أكتشاف وجود الخلايا الورمية المتنقلة في الدم ومعرفة عددها يسمح بتوقع تطور غير محبذ للمرض لدى النساء المصابات بسرطان الثدي.
وأوضح الباحثون من مركز "أم دي أندرسون" للسرطان في جامعة تكساس أن وجود خلية ورمية متنقلة واحدة أو أكثر يسمح بتوقع العودة المبكرة للمرض وتراجع فرص النجاة.
وقد يتيح هذا النوع من فحوص الدم للأطباء أن يحددوا باكراً جداً المريضات اللواتي يمكنهن الاستفادة من علاج إضافي كالعلاج الكيميائي بغية الحد من احتمال عودة المرض لديهن.
ن.أ-ر.أ
